(
امتیاز از
)
شهادت حضرت زهرا در متون اهل سنت
صدای شیعه:
- شخصيت بي نظير فاطمة (س)
فاطمه پاره تن پيامبر
قال رسول الله (ص): فاطمة بَضْعَة منّي. (صحيح البخاري 4/210، ص 710، ح 3714)
سرور زنان دنيا و آخرت
روي الهيثمي عن رسول اللّه (ص) قال: إنّ فاطمة سيدة نساء امتي . رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير محمد بن مروان الذهلي ووثقه ابن حبان. (مجمع الزوائد ج 9 ص 201 )
قَالَ النَّبِيُّ (ص): فاطمة سيدة نساء العالمين. (أسد الغابة ج 4 ص 16)
قَالَ النَّبِيُّ (ص) فَاطِمَةُ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ». (صحيح البخاري ج 4 ص 209، ح قبل 3711)
همسنگ پيامبر در گفتار
عن عائشة قالت: «ما رأيت أحدا قط أصدق من فاطمة» ورجالهما رجال الصحيح . (مجمع الزوائد ج 9 ص 201، المعجم الأسط، ج 3، ص 137)
برخوردار از احترام ويژه پيامبر
عن عائشة أيضا: کانت إذا دخلت عليه – علي رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم – قام إليها فقبلها ورحب بها وأخذ بيدها فأجلسها في مجلسه. قال الحاکم: صحيح علي شرط الشيخين، وأقره الذهبي أيضا. (المستدرک: 3/160)
برتر از خلفاي راشدين
قال المُناوي: وذکر العَلَم العراقي: إن فاطمة وأخاها إبراهيم أفضل من الخلفاء الأربعة باتفاق . (فيض القدير في شرح الجامع الصغير 4/ 556)
غضب فاطمه هم طراز غضب خداوند متعال
إنّ اللّه يغضب لغضبک، ويرضي لرضاک. (هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. المستدرک: 3/153 )
غضب و اذيت فاطمه برابر با غضب و إيذاي پيامبر (ص)
قال رسول الله (ص): فاطمة بَضْعَة منّي فمن أغضبها أغضبني. (صحيح البخاري 4/210، (ص 710، ح 3714).
إِنَّمَا فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي يُؤْذِينِي مَا آذَاهَا. (صحيح مسلم 7/141 ح 6202)
خانه فاطمه همسنگ خانه پيامبران
روي الثعلبي والسيوطي عن أنس بن مالک وعن بريدة قالا : قرأ رسول الله صلي الله عليه وسلم هذه الآية ) في بيوت أذن الله أن ترفع ويذکر فيها اسمه ( إلي قوله ) والأبصار ( فقام رجل فقال : أيّ بيوت هذه يا رسول الله ؟ قال : ( بيوت الأنبياء ) .
قال : فقام إليه أبو بکر فقال : يا رسول الله هذا البيت منها لبيت عليّ وفاطمة ؟
قال : ( نعم من أفاضلها ) .
(تفسير الثعلبي ج 7 ص107، تفسير الثعالبي ج 7 ص107 ، الدر المنثور ج 6 ص 203 ، روح المعاني ج 18 ص 174)
- تهديد به آتش کشيدن خانه اهل بيت و جسارت به حضرت زهرا (س)
اين که عمر بن الخطاب به حضرت زهرا سلام الله عليها جسارت کرده است، از قطعيات تاريخ است .رواياتي که در رابطه با هجوم به خانه حضرت صديقه طاهره در کتب اهل سنت آمده به چند دسته مي شود تقسيم کرد .
تهديد به سوزاندن خانه
ذکرالطبري: باسناده عن زياد بن کليب قال: أتي عمر بن الخطاب منزل عليّ وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقنّ عليکم أو لتخرجنّ إلي البيعة»، فخرج عليه الزبير مصلتاً بالسيف فعثر فسقط السيف من بده فوثبوا عليه فأخذوه. (تاريخ الطبري: 2/443 وابن أبي الحديد: عن سلمة بن عبد الرحمان قال: فجاءعمر اليهم فقال: «والذي نفسي بيده لتخرجنّ إلي البيعة أو لأحرقنّ البيت عليکم . شرح نهج البلاغه: 1/164 (2/45).)
آوردن وسائل آتش سوزي و بي توجهي خليفه دوم بر اعتراض مردم
وابن قتيبة: قال: … وقال عمر: والذي نفس عمر بيده لتخرجنّ أو لأحرقنّها علي من فيها! فقيل له: يا أباحفص إنّ فيها فاطمة!! فقال: وإن. (الامامة والسياسة: 1/12، أعلام النساء لعمر رضا کحالة: 4/114)
آوردن وسائل آتش سوزي ودرگيري لفظي ميان حضرت صديقه و خليفه دوم
البلاذري: باسناده عن سليمان التيمي وعن ابن عون: إنّ أبابکر أرسل إلي علي(عليه السلام)يريد البيعة فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة فتلقّته فاطمة علي الباب، فقالت فاطمة: يابن الخطاب! أتراک محرقاً عليّ بابي؟ قال نعم: وذلک أقوي فيما جاء به أبوک. (انساب الاشراف: 1/586? )
أبو الفداء: قال: … فأقبل عمر بشيء من نار علي أن يضرم الدار، فلقيته فاطمة رضي اللّه عنها وقالت: إلي أين يابن الخطاب؟ أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم. (تاريخ أبي الفداء: 1/164)
وابن عبد ربّه: الذين تخلّفوا عن بيعة أبي بکر: عليّ والعباس، والزبير، وسعد بن عبادة، فأمّا علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حتّي بعث اليهم أبو بکر عمر بن الخطاب ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له: إن أبوا فقاتلهم. فأقبل عمر بقبس من نار علي أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة فقالت: يابن الخطاب! أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم. (العقد الفريد:5/12، طبعة مکتبة الرياض الحديثة)
حمله خليفه دوم به حضرت صديقه طاهره
الشهرستاني: عن الجاحظ: إنّ عمر ضرب بطن فاطمة عليها السلام يوم البيعة حتّي ألقت الجنين من بطنها وکان عمر يصيح: إحرقوا دارها بمن فيها، وماکان في الدار غير عليّ وفاطمة والحسن والحسين وزينب(عليهم السلام).
ترجمه:همانا عمر ضربه زد روز بيعت به شکن فاطمه تا جايي که جنينش سقط شد… (الملل والنحل: 1/57 طبعة بيروت، دار المعرفة)
قال المسعودي: فهجموا عليه وأحرقوا بابه، واستخرجواه منه کرهاً، وضغطوا سيّدة النساء بالباب حتّي أسقطت محسناً. (اثبات الوصية:143)
قال ابن حجر العسقلاني: إنّ عمر رفس فاطمة حتّي أسقطت بمحسن. (لسان الميزان:1/268)
قال الصفدي: إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّي ألقت المحسن من بطنها. (الوافي بالوفيات: 5/347)
عن علي رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلي اللّه عليه وآله وسلم لفاطمة: «إنّ اللّه يغضب لغضبک، ويرضي لرضاک . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . (المستدرک: 3/153، مجمع الزوائد: 9/203، الآحاد والمثاني للضحاک: 5/363، الذرية الطاهرة النبوية للدولابي: 119، المعجم الکبير للطبراني: 1/108، 22/401، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: 178، الکامل لعبداللّه بن عدي: 2/351، تاريخ مدينة دمشق : 3/156، أسد الغابة :5/522، ذيل تاريخ بغداد: 2/140، 2/141 ميزان الاعتدال :2/492، الإصابة: 8/265،266، تهذيب التهذيب: 21/392، سبل الهدي والرشاد للصالحي الشامي: 11/ 44)
- از قطعيات تاريخ است که حضرت زهرا سلام الله عليها تا آخر عمر از دست خليفه و دار و دستهاش غضبناک بود و هر گز از آنها راضي نشد
محمد بن اسماعيل بخاري مينويسد :
فغضبت فاطمة بنت رسول اللّه صلي اللّه عليه وسلم فهجرت ابا بکر فلم تزل مهاجرته حتي توفيت. (صحيح البخاري: 4/42، ش 2862)
بنا بر نقل ابن قتيبه دينوري ، وقتي ابوبکر و عمر به ملاقات حضرت زهرا آمدند ، حضرت زهرا به آنها گفت که آن دو را تا آخر عمر پس از هر نمازش نفرين خواهد کرد .
واللّه لأدعونّ اللّه عليک في کلّ صلاة أصلّيها . (الإمامة والسياسة، تحقيق الشيري ج 1، ص 31)
اما از ديدگاه روايات شيعه ، اين که قاتل حضرت زهرا سلام الله عليها ، عمر بن الخطاب است ، قطعي است . ما فقط به نقل يک روايت اکتفا ميکنيم :
وکان سبب وفاتها : أن قنفذا مولي عمر لکزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلک مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها .
سبب شهادت حضرت زهرا سلام الله عليها اين بوده است که قنفذ غلام عمر به دستور او ، آن حضرت را با غلاف شمشيرش زد . و اين سبب شد که محسن سقط شود و حضرت زهرا شديدا مريض شوند . در مدتي که مريض بودند ، به هيچ يک از آناني را که او را اذيت کرده بودند ، اجاز? ملاقات نداد .
(دلائل الإمامة ج 2 ، عنه بحار الأنوار : 8 / 230 – 232 ( ط الکمپاني ) ، 30 / 290 – 295 . 2 . مثالب النواصب : 371 – 374 ، 418 – 419 . 3 . الصراط المستقيم : 3 / 25 . 4 . مطارح النظر في شرح الباب الحادي عشر : 109. سير أعلام النبلاء – الذهبي – ج 15 – ص 578 (مؤسسة الرسالة)
أن عمر رفس فاطمة حتي أسقطت محسنا .
ميزان الاعتدال – الذهبي – ج 1 – ص 139 (دار المعرفة). جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) – ابن الدمشقي – ج 2 – پاورقي ص 121 (|مجمع إحياء الثقافة الإسلامية)
همانطور که بخاري ومسلم ميگويند : فاطمه (س) تا آخر عمر از ابوبکر قهر بود « فغضبت فاطمة بنت رسول اللَّه ( ص ) فهجرت ابابکر فلم تزل مهاجرته حتي توفّيت » . (صحيح بخاري ، ج 2 ، ص 504 ، کتاب الخمس ، باب 837 ، ح1265 ) فوجدت فاطمة علي ابي بکر في ذلک فهجرته فلم تکلّمه حتّي توفّيت . (همان ، ج 3 ، ص 252 ، کتاب المغازي ، ب 155 غزوه خيبر ، حديث 704 . و صحيح مسلم ، ج 4 ، ص 30 ، کتاب الجهاد و السير ، باب 15 ، ح 52)
ممانعت از نماز ابوبکر بر جنازه حضرت زهرا (س)
روي البخاري عن عائشة: أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلاَمُ بِنْتَ النَّبِيِّ صلي الله عليه وسلم … وَعَاشَتْ بَعْدَ النَّبِيِّ صلي الله عليه وسلم سِتَّةَ أَشْهُرٍ، فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ، دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيٌّ لَيْلاً، وَلَمْ يُؤذِنْ بِهَا أَبَا بَکْرٍ وَصَلَّي عَلَيْهَا، وَکَانَ لِعَلِيٍّ مِنَ النَّاسِ وَجْهٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ، فَلَمَّا تُوُفِّيَتِ اسْتَنْکَرَ عَلِيٌّ وُجُوهَ النَّاسِ. بخاري از عايشه نقل مي کند: فاطمه بنت محمد بعد از پيامبر شش ماه زنده بود. و زماني که از دنيا رفت. دفن کرد او را همسرش علي شبانه و اجازه نگرفت از ابوبکر و نماز خواند بر همسرش … (صحيح بخاري، ج 5، ص 82، ح 4240، کتاب المغازي، باب غَزْوَةُ خَيْبَرَ، صحيح مسلم، ج 5، ص 154، ح 4470، کتاب الجهاد والسير (المغازي )، باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلي الله عليه وسلم )
پشيماني ابوبکر از حمله به خانه فاطمه
اني لا آسي علي شَيْءٍ الا علي ثَلاثٍ فَعَلْتُهُنَّ وَدِدْتُ أَنِّي لم أَفْعَلْهُنّ … فَوَدِدْتُ أَنِّي لم أَکُنْ کَشَفْتُ بَيْتَ فَاطِمَةَ وَتَرَکْتُهُ وَأَنْ أَغْلِقَ عَلَيَّ الْحَرْبَ
ترجمه: من از چيزي پشيمان نيستم مگر سه چيز که آنرا انجام دادم که کاش انجام نميدادم. اي کاش هيچگاه بيت فاطمه را کشف نميکردم. …. (المعجم الکبير ج 1 ص 62- تاريخ الإسلام ، ج3 ، ص118
قال السيوطي: إنه حديث حسن . مسند فاطمه ، سيوطي ، ص34 و 35 ، الطبعة الأولي ، مؤسسة الکتب الثقافية ، بيروت)
تهيه و تنظيم: روابط عمومي راديو معارف
انتهای پیام